الأربعاء، 1 فبراير 2012

عائلة روتشيلد ... عندما تكون عائلة وراء مشاكل العالم


هدا المقال ماخود من الصفحة التالية :



انهم في اقصى درجات الذكاء , في اقصى درجات الانتهازية , في اقصى درجات اليهودية .. انهم عائلة روتشيلد
هذه العائلة التي تمكنت ( متحدة ) في تكوين امبراطورية اقتصادية ادت الى قيام اسرائيل , الحرب البريطانية على مصر و اسقاط الاتحاد السوفيتي !

بدأت تلك العائلة بتجارة العملات و المضاربة في البورصة اللندنية حتى معركة ووترلو الشهيرة ( بين الفرنسيين و الانجليز ) فوردت معلومات مؤكدة الى ناتان روتشيلد ان الانجليز انتصروا في المعركة و هذا قبل علم الحكومة نفسها ب 24 ساعة فما كان من ناتان الا نشر اشاعة بأن الفرنسيين فازوا في الحرب و قادمون لاحتلال لندن فسارع الكل في البيع بأقل الاسعار و بخسارة كبيرة كي يفروا بأموالهم قبل قدوم الفرنسيين , باعوا كل شئ , الاسهم , العقارات , الاراضي و اشترى ناتان كل شئ ! و بعد 24 ساعة صار ناتان روتشيلد امبراطورا يمتلك كل شئ ( 6 مليار دولار في هذا الوقت ) للدرجة التي جعتله يقول

لم يعد يعنيني من قريب أو بعيد من يجلس على عرش بريطانيا، لأنّنا منذ أن نجحنا في السيطرة على مصادر المال والثروة في الإمبراطورية البريطانيّة، فإنّنا نكون قد نجحنا بالفعل في إخضاع السلطة الملكية لسلطة المال التي نمتلكها

عائلة روتشيلد هي من أغنى العائلات على الإطلاق وهي المالك الحقيقي لكثير من البنوك الدولية ( ستي بانك مثلا ) والشركات العالمية الضخمة وشركات البترول والمناجم والتعدين والتقنية والكمبيوتر والسلاح بمختلف أنواعه وهم الذين يبيعون السلاح للأطراف المتحاربة ويقررون متى تنتهي ولصالح من
فهناك قاعدة اساسية لهم هي : نشعل الحروب و نجنى الملايين

فالحروب بالنسبة لهم استثمارا ( تجارة السلاح) ، وديون الدول نتيجة للحرب استثمارًا ( قروضًا ) ، وإعادة البناء والعمران استثمارا ( السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)

هذه العائلة كانت سببا مباشر او غير مباشر في قتل ستة من الرؤساء الامريكيين منهم ابراهام لينكون , تايلور , هريسون , جاكسون و غارفيلد و كثير من اعضاء الكونجرس و اصحاب المصارف !
للدرجة التي مكنتهم من تقديم اكبر رشوة في التاريخ لعائلة ملكية نظير حصولهم على وعد مشئوم سمي فيما بعد بوعد بلفور !

وزارة الخارجية
2 من نوفمبر 1917
عزيزي اللورد روتشلد / يسرني جدًّا أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة صاحب الجلالة التصريح التالي الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود والصهيونية، وقد عرض على الوزارة وأقرّته:" إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يكون مفهومًا بشكل واضح أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة الآن في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى.وسأكون ممتنًا إذا ما أحطتم اتحاد الهيئات الصهيونية علمًا بهذا التصريح."
المخلص آرثر بلفور

هذه العائلة ليست شخصا بل كثير من الاشخاص من نفس الجد انتشروا في الارض ( امريكا و بريطانيا و فرنسا و النمسا و حتى روسيا ) يجمعهم حب اليهودية و حب المال"تبدأ قصة هذه العائلة بمؤسسها "إسحق إكانان"، ولقَب "روتشيلد" يعني في حقيقته "الدرع الأحمر"، في إشارة إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن 16، ويعتبر "ماجيراشيل روتشيلد" -تاجر العملات القديمة- هو صاحب الفضل على هذه العائلة؛ إذ عمل على تنظيم العائلة ونشرها في مجموعة دول، وتأسيس كل فرع من العائلة لمؤسسة مالية، وتتواصل هذه الفروع وتترابط بشكل يحقق أقصى درجات النفع والربح على الجميع.

لذا فقد أرسل أولاده الخمسة إلى إنجلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا، وتم وضع قواعد صارمة لضمان ترابط العائلة واستمرارها؛ فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولا بد أن يكنَّ من بيوتات ذات ثراء ومكانة، فمثلاً تزوج مؤسس الفرع الإنجليزي "نيثان ماير روتشيلد" من أخت زوجة "موسى مونتفيوري" الثري والمالي اليهودي، وزعيم الطائفة اليهودية في إنجلترا. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في يد يهودية، ومن ناحية أخرى الديانة في اليهودية تنتقل عن طريق الأم، وبالتالي سينجبن يهودا مهما كانت ديانة الأب، ووضع "ماجيراشيل روتشيلد" قواعد لـ"تبادل المعلومات في سرعة، ونقل الخبرات المكتسبة" من التعاملات والاستثمارات بين الفروع.

الخداع طريق العائلة "الكريمة"!!

ولنعلم مدى أهمية هذين الأمرين نروي قصة عن خطورة نظام تبادل المعلومات؛ فقد استثمرت بيوت روتشيلد ظروف الحروب النابليونية في أوروبا، وذلك بدعم آلة الحرب في دولها، حتى كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمسا وإنجلترا وغيرها، بينما فروع روتشيلد تدعم آلة الحرب ضد نابليون في هذه الدول، واستطاعت من خلال ذلك تهريب البضائع بين الدول وتحقيق مكاسب هائلة.

وحدث أن انتهت موقعة "ووترلو" بانتصار إنجلترا على فرنسا، وعلم الفرع الإنجليزي من خلال شبكة المعلومات بهذا قبل أي شخص في إنجلترا كلها، فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتديًا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب بشيء.

وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعًا راغبًا في بيع كل سنداته وعقاراته، ولعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن معلومات وصلته بهزيمة إنجلترا، ومن ثَم أسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم، وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء أكثر ما عرض من سندات وعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنجلترا على فرنسا، وعادت الأسعار إلى الارتفاع؛ فبدأ يبيع من جديد، وحقق بذلك ثروة طائلة، وبين مشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.

الهدم والبناء.. كلها مكاسب

أما في جانب تبادل الخبرات، فقد كانت مؤسسات روتشيلد -على عادة المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنجلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من جانب آخر، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية في إنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بنائها على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.

ومن ثم بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة، مثل: السكك الحديدية، مصانع الأسلحة والسفن، مصانع الأدوية، ومن ثم كانت مشاركتها في تأسيس شركات مثل شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني، أو الفرنسي أو الهولندي أو غيره. وذلك على أساس أن مصانع الأسلحة هي التي تمد هذه الجيوش بالسلاح، ثم شركات الأدوية ترسل بالأدوية لجرحى الحرب، ثم خطوط السكك الحديدية هي التي تنشر العمران والحضارة، أو تعيد بناء ما هدمته الحرب.

وبالتالي تكون الحروب استثمارا (تجارة السلاح)، وديون الدول نتيجة للحرب استثمارًا (قروضًا)، وإعادة البناء والعمران استثمارا (السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)؛ ولذا دبرت 100 مليون جنيه للحروب النابليونية، ومن ثم موّل الفرع الإنجليزي الحكومة الإنجليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (هذا السيناريو تكرر في الحرب العالمية الثانية).

كما قدّمت هذه المؤسسات تمويلاً لرئيس الحكومة (ديزرائيلي) لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875م، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى البلاد الشرقية مثل: مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم. ولحماية استثماراتهم بشكل فعال، تقدموا للحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ).

كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات، مثل: "ديزرائيلي"، و"لويد جورج"، وكذلك مع ملوك فرنسا، سواء ملوك البوربون، أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية، وصار بعضهم عضوًا في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول، ثم نأتي إلى جانب آخر، وهو الذي بدأنا به هذه السطور، وهو علاقتهم بإقامة دولة يهودية في فلسطين، وسوف نورد دورهم في السطور التالية بإيجاز:
عائلة روتشيلد وأكذوبة الوطن اليهودي

لم يكن بيت روتشيلد مقتنعًا بمسألة الوطن القومي لليهود عند بدايتها على يد "هرتزل"، ولكن أمران حدثا غيّرا من توجه آل روتشيلد.

أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى بلاد الغرب الأوروبي، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة، وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاه اليهود، وبين اليهود أنفسهم؛ فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدًا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.

ثانيًا: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907، والمعروف باسم تقرير "بازمان" –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ-، الذي يقرر أن منطقة شمال أفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة –حضارة الرجل الأبيض-، ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:

- تقسيمها.

- عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.

- إثارة العداوة بين طوائفها.

- زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الأفريقي.

ومن هذا البند الأخير، ظهر فائدة ظهور دولة يهودية في فلسطين، وهو الأمر الذي استثمره دعاة الصهيونية.. وعلى ذلك تبنى آل روتشيلد هذا الأمر؛ حيث وجدوا فيه حلاً مثاليًا لمشاكل يهود أوربا.

للسياسة حاييم وللتمويل روتشيلد

وكان "ليونيل روتشيلد" (1868/1937م) هو المسئول عن فروع إنجلترا، وزعيم الطائفة اليهودية في إنجلترا في هذا الوقت، وتقرب إليه كل من "حاييم وايزمان" -أول رئيس لإسرائيل فيما بعد- و"ناحوم سوكولوف"، ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين، وإمعانًا في توريطه تم تنصيبه رئيسًا شرفيًا للاتحاد الصهيوني في بريطانيا وأيرلندا.

ولم يتردد "ليونيل"، بل سعى –بالإضافة لاستصدار التعهد البريطاني المعروف باسم وعد بلفور- إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى، وتولى مسئولية الدعوة إلى هذا الفيلق، وجمع المتطوعين له "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957م)، كما تولّى هذا الأخير رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وتولّى والده تمويل بناء المستوطنات والمشاريع المساعدة لاستقرار اليهود في فلسطين، ومن أهم المشروعات القائمة حتى اليوم مبنى الكنيست الإسرائيلي في القدس.

روتشيلد الفرنسي يساعد كذلك

كان "إدموند روتشيلد" -الفرع الفرنسي- (1845/1934) من أكبر الممولين للنشاط الاستيطاني اليهودي في فلسطين، ودعم الهجرة اليهودية إليها، وقام بتمويل سبل حمايتها سواء سياسيًا أو عسكريًا، وقد تولّى حفيده -ويسمى على اسمه "إدموند" روتشيلد (من مواليد 1926م)- رئاسة لجنة "التضامن" مع إسرائيل في عام 1967م، وخلال فترة الخمسينيات والستينيات قدّم استثمارات ضخمة في مجالات عديدة في إسرائيل.

وحتى نستكمل الصورة عن بيت روتشيلد، يجب أن نعلم أنهم قدموا خدمات مالية كبيرة للدولة البابوية الكاثوليكية في إيطاليا (الفاتيكان)، ومهدوا بذلك السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم.


في نوفمبر 1917، أرسل وزير خارجية بريطانيا بلفور الخطاب التالي: "عزيزي اللورد/ روتشيلد، يسرني جدًا أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالة الملك التصريح التالي، الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود الصهيونية، وقد عُرض على الوزارة وأقرته كما يلي: إن حكومة جلالة الملك تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يُفهم جليًا أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن يغير الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى من اهم شخصيات هذه العائلة
أمشيل روتشيلد
تأسست هذة العائلة على يد كبيرهم (أمشيل روتشيلد) الذى ولد فى منتصف القرن الثامن عشر من أصول يهودية ألمانية،جمع ثروته الطائلة بإختلاسه أموال الأمير الألمانى  وليام التاسع الذى بدوره أختلسها من الجنود المرتزقة الالمان الذين عضدوا الإمبراطورية البريطانية فى حربها ضد الثوار الأمريكان.
أرسل روتشيلد ابنه ناثان إلى بريطانيا وسيطر على تجارة البنوك،كما أنه أرسل باقى أولاده الخمسة للسيطرة على التجارة وعالم المال فى كلا من ألمانيا والنمسا وإيطاليا وفرنسا وجعل بينهم شبكة سرية لتبادل المعلومات والخبرات لتحقيق أقصى ربح مادى ونفوذ،ليونيل ابن ناثان وحفيد روتشيلد أصبح الحاكم لبنك إنجلترا فى القرن التاسع عشر وارتبط بعلاقة قوية بالسير (راندولف تشيرشل) وزير المالية البريطانى فى ذلك الوقت ووالد ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا إبان الحرب العالمية الثانية.

فيكتور روتشيلد
فى القرن العشرين بزغ نجم اللورد ( فيكتور روتشيلد) الذى كان يعمل فى جهاز المخابرات البريطانية إبان الحرب العالمية الثانية وكان مفوض من ونستون تشرشل رئيس الوزراء بالقبض على أى شخص وسجنه لمجرد الإشتباه فى تخابره مع قوات المحور أو الإتحاد السوفيتى،أخيرا وفى سبعينات القرن الماضى وكلت رئاسة البى بى سى إليه.

أدموند روتشيلد:
المولود فى عام 1916 والحائز على ميدالية الشرف البريطانية وكان له دور كبير فى إخضاع دول العالم الثالث لسياسة الديون مقابل الغذاء وتوفى عن عمر ثمانون عاما فى 1996 وكان له مشاريعه الخاصة بالإضافة لهوايته فى جمع التحف الثمينة.

إيفيلين روتشيلد:
المولود فى عام 1931 كان يرأس مجموعة روتشيلد التجارية فى بريطانيا ومجموعة هولينجر جروب العالمية كما كان عضو فى مجلس إدارة صحيفة الديلى تليجراف البريطانية.

عائلة روتشيلد نجحت فى إقامة شراكات مالية عظيمة مع غيرها من العائلات والشركات العالمية مثل عائلة (لوب كوهين) التى  تملك شركة فانكوفر المالية العالمية، كما شاركت عائلة روتشيلد مجموعة باور كورب الكندية ،كما أنهم كانوا وراء ظهور مؤسسة جى بى مورجان العالمية والتى تملك شركة جنرال إليكتريك و مورجان للتأمين والبنك التجارى الدولى.


اودموند روتشيلد الاب


اودموند روتشيلد


ايفلين روتشيلد


فكتور روتشيلد


وعد بلفور المشئوم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق