.jpg)
بعد عدم موافقة اليوتيوب على حدف الفلم المسيئ لرسول الله صلى الله عليه و سلم بدأت أتدكر أنني صادفت قبل مدة بعض المواقع التي وجدت أن بعضها أحسن منه بالاضافة لكون أصحابها مسلمين و توجههم المتدين دون أن ننسى المحتوى الاسلامي الدي لا يخدش بالحياء فمباشرة فكرت في البحث عن مواقع اسلامية لها نفس وظيفة غيرها الغير مسلمة و المفاجأة أنني وجدت عدة شبكات اجتماعية و احداها تعتبر منافسة للفايسبوك و أخرى منافسة لليوتوب و تجتمع كلها في كونها تحتوي على محتوى يحترم الاسلام لكن ما أثر في هو أنها لم تكن معروفة عند جمهور شبابنا و لهدا تأتي هده السلسلة لتقدمها لكم لتتعرفوا عليها و تعرفوا أن الابداع لم يمت بعد في صفوف شباب الأمة المسلمة.
و تلتقون مع الجزء الأول من هده السلسلة غدا ان شاء الله على الساعة 14:00 بتوقيت غرينتش و هي حول محركات البحث الاسلامية .
و الرسالة واضحة ان تجرءوا على نبينا صلى الله عليه و سلم فالتخلي عنهم سهل لأننا طورنا أحسن منهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق