السبت، 28 يوليو 2012

10 نساء ملعونات فاحذرهن



1 - الواشمات و المستوشمات :
حدثنا محمد بن المثنى حدثنا عبد الرحمن عن سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله رضي الله عنه لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله ما لي لا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في كتاب الله.

ابن مسعود تقدم شرحه . قال الخطابي إنما ورد الوعيد الشديد في هذه الأشياء لما فيها من الغش والخداع ، ولو رخص في شيء منها لكان وسيلة إلى استجازة غيرها من أنواع الغش ، ولما فيها من تغيير الخلقة ، وإلى ذلك الإشارة في حديث ابن مسعود بقوله : المغيرات خلق الله والله أعلم . 

الواشمه:- هي اللتي تغرز الإبر بالبدن ثم تحشوه بكحل اونحوه .

2 - النمص (لعن الله المتنمصات) :
{لعن الله النامصة والمتنمصة}
النمص:- النامصه هي اللتي تقوم بنتف الحاجبين اوترقيقهما. المتنمصه:- المفعول بها ذلك بناء على طلبها. 

 وأخطر ما يمكن أن يتصور في النمص الوجه، والنامصة ملعونة، والتي تنمص للنساء والتي تسمى كوافيرة، فهذه ملعونة، فكيف إذا كان يزيل شعر النساء رجل ، فهذا ملعون من باب أولى.

وجاءت امرأة إلى ابن مسعود تسأله عن النمص، فقال: (إن الله لعن النامصة في كتابه)، فرجعت وقرأت كتاب الله فلم تجد أية واحدة فيها ذكر للنمص، فرجعت إليه وقالت: يا أبا عبدالرحمن لقد قرأت كتاب الله بين دفتيه ولم أجد واحدة فيها ذكر للنمص، فقال ابن مسعود: (ألم تقرأي قول الله {وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فاتنهوا} قالت : بلى، قال : (فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلعن النامصة والمتنمصة، فقالت له: يا أبا عبدالرحمن، إن زوجتك تنمص، فقال لها: (يا أم يعقوب، والله لو كان الأمر كما تقولين ما جامعناهن في البيوت) أي لا أجتمع معها تحت سقف واحد.
فكيف ترجو بركة زوجتك وهي ملعونة، وكثير من الناس اليوم لا يجدون الطمأنينة والراحة في البيوت فيقضون أوقاتهم في المقاهي وخارج البيت.


3 - التفلج :-(لعن الله ..... والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله) :
التفلج و هو برد ما بين الأسنان الثنايا والرباعيات 

قوله ( باب المتفلجات للحسن أي لأجل الحسن ، والمتفلجات جمع متفلجة وهي التي تطلب الفلج أو تصنعه ، والفلج بالفاء واللام والجيم انفراج ما بين الثنيتين ، والتفلج أن يفرج بين المتلاصقين بالمبرد ونحوه ، وهو ص: 385 ] مختص عادة بالثنايا والرباعيات ، ويستحسن من المرأة فربما صنعته المرأة التي تكون أسنانها متلاصقة لتصير متفلجة ، وقد تفعله الكبيرة توهم أنها صغيرة ، لأن الصغيرة غالبا تكون مفلجة جديدة السن ، ويذهب ذلك في الكبر ، وتحديد الأسنان يسمى الوشر بالراء ، وقد ثبت النهي عنه أيضا في بعض طرق حديث ابن مسعود ومن حديث غيره في السنن وغيرها ، وستأتي الإشارة إليه في آخر " باب الموصولة " فورد النهي عن ذلك لما فيه من تغيير الخلقة الأصلية . 


قوله : ( حدثنا عثمان هو ابن أبي شيبة ، وجرير هو ابن عبد الحميد ، ومنصور هو ابن المعتمر وإبراهيم هو النخعي ، وعلقمة هو ابن قيس ، والإسناد كله كوفيون وقال الدارقطني تابع منصور الأعمش ومن أصحاب الأعمش من لم يذكر عنه علقمة في السند . وقال إبراهيم بن مهاجر عن إبراهيم النخعي عن أم يعقوب عن ابن مسعود ، والمحفوظ قول منصور 



قوله : ( لعن الله الواشمات جمع واشمة بالشين المعجمة وهي التي تشم والمستوشمات ) جمع مستوشمة وهي التي تطلب الوشم ، ونقل ابن التين عن الداودي أنه قال : الواشمة التي يفعل بها الوشم والمستوشمة التي تفعله ، ورد عليه ذلك . وسيأتي بعد بابين من وجه آخر عن منصور بلفظ " المستوشمات " وهو بكسر الشين التي تفعل ذلك وبفتحها التي تطلب ذلك ، ولمسلممن طريق مفضل بن مهلهل عن منصور والموشومات " وهي من يفعل بها الوشم . قال أهل اللغة : الوشم بفتح ثم سكون أن يغرز في العضو إبرة أو نحوها حتى يسيل الدم ثم يحشى بنورة أو غيرها فيخضر . وقال أبو داود في السنن . الواشمة التي تجعل الخيلان في وجهها بكحل أو مداد ، والمستوشمة المعمول بها انتهى . وذكر الوجه للغالب وأكثر ما يكون في الشفة وسيأتي عن نافع في آخر الباب الذي يليه أنه يكون في اللثة ، فذكر الوجه ليس قيدا ، وقد يكون في اليد وغيرها من الجسد ، وقد يفعل ذلك نقشا ، وقد يجعل دوائر ، وقد يكتب اسم المحبوب ، وتعاطيه حرام بدلالة اللعن كما في حديث الباب ، ويصير الموضع الموشوم نجسا لأن الدم انحبس فيه فتجب إزالته إن أمكنت ولو بالجرح إلا إن خاف منه تلفا أو شينا أو فوات منفعة عضو فيجوز إبقاؤه ، وتكفي التوبة في سقوط الإثم ، ويستوي في ذلك الرجل والمرأة . 



قوله : ( والمتنمصات ) يأتي شرحه في باب مفرد يلي الباب الذي يليه ، ووقع عند أبي داود عن محمد بن عيسى عن جرير "الواصلات " بدل المتنمصات هنا . 



قوله : ( والمتفلجات للحسن ) يفهم منه أن المذمومة من فعلت ذلك لأجل الحسن فلو احتاجت إلى ذلك لمداواة مثلا جاز . 



قوله : ( المغيرات خلق الله ) هي صفة لازمة لمن يصنع الوشم والنمص والفلج وكذا الوصل على إحدى الروايات . 



قوله : ( ما لي لا ألعن ) كذا هنا باختصار ، ويأتي بعد باب عن إسحاق بن إبراهيم عن جرير بزيادة ولفظه " فقالت أم يعقوب ما هذا " وأخرجه مسلم عن عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم شيخي البخاري فيه أتم سياقا منه فقال : " بلغ ذلك امرأة منبني أسد يقال لها أم يعقوب ، وكانت تقرأ القرآن ، فأتته فقالت : ما حديث بلغني عنك أنك لعنت الواشمات إلخ ؟ فقال عبد الله :وما لي لا ألعن وذكر مسلم أن السياق لإسحاق : " وقد أخرجه أبو داود عن عثمان وسياقه موافق لسياق إسحاق إلا في أحرف يسيرة لا تغير المعنى وسبق في تفسير سورة ص: 386 ] الحشر للمصنف من طريق الثوري عن منصور بتمامه ، لكن لم يقل فيه " وكانت تقرأ القرآن " وما في قول ابن مسعود ما لي لا ألعن " استفهامية ، وجوز الكرماني أن تكون نافية وهو بعيد . 



قوله : ( وهو في كتاب الله وما آتاكم الرسول كذا أورده مختصرا ، زاد في رواية إسحاق فقالت والله لقد قرأت ما بين اللوحين فما وجدته وفي رواية مسلم عن عثمان ما بين لوحي المصحف " والمراد به ما يجعل المصحف فيه ، وكانوا يكتبون المصحف في الرق ويجعلون له دفتين من خشب ، وقد يطلق على الكرسي الذي يوضع عليه المصحف اسم لوحين 



قوله : ( فقالت والله لقد قرأت ) في رواية مسلم لئن كنت قرأتيه لقد وجدتيه كذا فيه بإثبات الياء في الموضعين وهي لغة ، والأفصح حذفها في خطاب المؤنث في الماضي . 



قوله : ( وما آتاكم الرسول إلى - فانتهوا ) في رواية مسلم قال الله - عز وجل - وما آتاكم إلخ " وزاد " فقالت المرأة إني أرى شيئا من هذا على امرأتك " وقد تقدم ذلك في تفسير الحشر ، وقد أخرجه الطبراني من طريق مسروق عن عبد الله وزاد في آخره " فقال عبد الله ما حفظت وصية شعيب إذا " يعني قوله - تعالى - حكاية عن شعيب عليه السلام : وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه وفي إطلاق ابن مسعود نسبة لعن من فعل ذلك إلى كتاب الله وفهم أم يعقوب منه أنه أراد بكتاب الله القرآن وتقريره لها على هذا الفهم ومعارضتها له بأنه ليس في القرآن وجوابه بما أجاب دلالة على جواز نسبة ما يدل عليه الاستنباط إلى كتاب الله - تعالى - وإلى سنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - نسبة قولية ، فكما جاز نسبة لعن الواشمة إلى كونه في القرآن لعموم قوله - تعالى - : وما آتاكم الرسول فخذوه مع ثبوت لعنه - صلى الله عليه وسلم - من فعل ذلك ، يجوز نسبة من فعل أمرا يندرج في عموم خبر نبوي ما يدل على منعه إلى القرآن ، فيقول القائل مثلا : لعن الله من غير منار الأرض في القرآن ، ويستند في ذلك إلى أنه - صلى الله عليه وسلم - لعن من فعل ذلك . 



تنبيه ) : أم يعقوب المذكورة في هذا الحديث لا يعرف اسمها وهي من بني أسد بن خزيمة ، ولم أقف لها على ترجمة ، ومراجعتها ابن مسعود تدل على أن لها إدراكا ، والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب . 


4 - الوصل (لعن الله الواصلة والمستوصلة) :

الواصله:- هي اللتي تقوم بوصل شعر بشعر آخر..ومنه الباروكه 

المستوصله:- المفعول به ذلك بناء على طلبها


5 - المرأه الساخط زوجها عليها :

‏ ‏حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏ 

‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ‏ 
‏تابعه ‏ ‏شعبة ‏ ‏وأبو حمزة ‏ ‏وابن داود ‏ ‏وأبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏.


6 - المتشبهات بالرجال :

رقم الحديث: 56

(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ الْحَرْبِيُّ ، حدثنا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ ، حدثنا شُعْبَةُ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " لَعَنَ اللَّهُ الْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ ، وَالْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ " .

7 - زائرات القبور :

حدثنا قتيبة حدثنا أبو عوانة عن عمر بن أبي سلمة عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور قال وفي الباب عن ابن عباس وحسان بن ثابت قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقد رأى بعض أهل العلم أن هذا كان قبل أن يرخص النبي صلى الله عليه وسلم في زيارة القبور فلما رخص دخل في رخصته الرجال والنساء وقال بعضهم إنما كره زيارة القبور للنساء لقلة صبرهن وكثرة جزعهن


قوله : ( لعن زوارات القبور ) . ، قال القاري لعل المراد كثيرات الزيارة ، وقال القرطبي هذا اللعن إنما هو للمكثرات من الزيارة لما تقتضيه الصيغة من المبالغة ، ولعل السبب ما يفضي إليه ذلك من تضييع حق الزوج ، وما ينشأ منهن من الصياح ونحو ذلك ، فقد يقال إذا أمن جميع ذلك فلا مانع من الإذن ؛ لأن تذكر الموت يحتاج إليه الرجال والنساء . انتهى ، قال الشوكاني في النيل : وهذا الكلام هو الذي ينبغي اعتماده في الجمع بين أحاديث الباب المتعارضة في الظاهر . انتهى . 


ص: 137 ] قوله : ( وفي الباب عن ابن عباس وحسان بن ثابت أما حديث ابن عباس فأخرجه الترمذي وحسنه ، والنسائي ،وابن ماجه ، وابن حبان في صحيحه ، كلهم من رواية أبي صالح عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زائرات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج ، كذا في الترغيب ، قال الحافظ في التلخيص : أبو صالح هو مولى أم هانئ ، وهو ضعيف ، وأما حديث حسان بن ثابت فأخرجه أحمد ، وابن ماجه والحاكم 



قوله : ( فلما رخص دخل في رخصته الرجال والنساء قال الحافظ ابن حجر وهو قول الأكثر ومحله ما إذا أمنت الفتنة ، ويؤيد الجواز حديث أنس قال مر النبي صلى الله عليه وسلم بامرأة تبكي عند قبر فقال : اتقي الله واصبري إلخ . فإنه صلى الله عليه وسلم لم ينكر على المرأة قعودها عند القبر ، وتقريره حجة ، وممن حمل الإذن على عمومه للرجال والنساء عائشة رضي الله عنها فروى الحاكم من طريق ابن أبي مليكة أنها زارت قبر أخيها عبد الرحمن ، فقيل لها : أليس قد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ؟ قالت : نعم كان نهى ، ثم أمر بزيارتها انتهى . قلت : ويؤيد الجواز ما رواه مسلم من حديث عائشة قالت كيف أقول يا رسول الله ، تعني : إذا زارت القبور ، قال : قولي السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين الحديث ( وقال بعضهم إنما كره ) أي : النبي صلى الله عليه وسلم وروي بصيغة المجهول قاله القاري ، واستدل من قال بالكراهة بأحاديث الباب ، وبالأحاديث التي وردت في تحريم اتباع الجنائز للنساء ، كحديث أم عطية عند الشيخين : قالت نهينا عن اتباع الجنائز ولم يعزم علينا ، وأجاب من قال بالجواز عن أحاديث الباب بأنها محمولة على زيارتهن لمحرم كالنوح ، وغيره ، قال القاري في المرقاة بعد ذكر الأحاديث التي مرت في باب الرخصة في زيارة القبور ما لفظه : هذه الأحاديث بتعليلاتها تدل على أن النساء كالرجال في حكم الزيارة إذا زرن بالشروط المعتبرة في حقهن ، وأما خبر لعن الله زوارات القبور فمحمول على زيارتهن لمحرم كالنوح ، وغيره مما اعتدنه . انتهى ، وقد تقدم قول القرطبي إن اللعن في حديث الباب للمكثرات من الزيارة ، وهذا هو الظاهر ، والله تعالى أعلم . 


8 - النائحه :

عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

"أَرْبَعٌ فِي أُمَّتِي مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لَا يَتْرُكُونَهُنَّ: الْفَخْرُ فِي الْأَحْسَابِ وَالطَّعْنُ فِي الْأَنْسَابِ وَالْاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ وَالنِّيَاحَةُ"، 
وَقَالَ: "النَّائِحَةُ إِذَا لَمْ تَتُبْ قَبْلَ مَوْتِهَا تُقَامُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَيْهَا سِرْبَالٌ مِنْ قَطِرَانٍ وَدِرْعٌ مِنْ جَرَبٍ".

للأسف انتشرت النياحه على الاموات بشكل رهيب هذه الايام ...ولم تقتصر على من مات حديثا ً بل ان هناك من ينوح على اموات توفاهم الله منذ سنين عديدة .. وكلاهما محرم سواء كان حديث الميتة ام مضت عليه سنين طويلة 

علمنا الله تعالى ماذا نقول عندما تحل علينا مصيبة فقال في كتابه العظيم 


(( الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )) [البقرة : 156]

9 - المحلل له :

هي المراة التي طلقها زوجها 3مرات فحرمت عليه فلا ترجع حتى تنكح رجلا اخر فتحل له.

ورد عن ابن مسعود(رضي الله عنه) أنه قال: ((لعن رسول الله المحلل والمحلل له)) رواه الإمام أحمد في مسنده، والنسائى في سننه، والترمذي في جامعه.


10 - المتبرجه :

رقم الحديث: 28

(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا بِهِ الإِمَامُ أَبُو الْفُتُوحِ أَسْعَدُ بْنُ مَحْمُودِ بْنِ خَلَفٍ الْعِجْلِيُّ ، بِأَصْبَهَانَ ، أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ عَبْدِ اللَّهِ أَخْبَرَتْهُمْ ، أنبا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، حدثنا هَارُونُ بْنُ مَلُولٍ الْمِصْرِيُّ ، حدثثنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ ، حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَيَّاشِ بْنِ عَبَّاسٍ الْقِتْبَانِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، قَالَ : سَمِعْتُ عِيسَى بْنَ هِلالِ الصَّدَفِيَّ ، وَأَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ يَزِيدَ الْحُبُلِيَّ ، يَقُولانِ : سَمِعْنَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو ، يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " سَيَكُونُ آخِرُ أُمَّتِي نِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ عَلَى رُءُوسِهِنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ ، الْعَنُوهُنَّ فَإِنَّهُنَّ مَلْعُونَاتٌ "


المصادر :
http://fashion.azyya.com/30931.html
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=52&ID=10864 
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=52&ID=10833
http://www.yanabi.com/Hadith.aspx?HadithID=3065
http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?hflag=1&bk_no=1305&pid=338453
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=56&ID=1920
http://www.bahrainevents.com/
http://dryasser73islam.ahlamountada.com/t20072-topic
http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?hflag=1&bk_no=1299&pid=337820

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق