دائما ما يكسر هنائنا الروحي و صمتنا المحزن دعوات من أشخاص يقدمون أنفسهم على أنهم حداثيون متقدمون و دائما ما يكون خطابهم مبنيا على مصطلح واحد هو العلمانية و يربطونها بمفهوم النجاح و التقدم و دائما ما يفتخرون بها و يسردون على مسامعنا أسماء الدول العلمانية التي نجحت في ميادين الحياة الاقتصادية و السياسية و العسكرية و قليلا ما يذكرون المجال الاجتماعي بتحفظ على بعض النقاط المعيبة فيه خاصة المتعلقة بنسب الاغتصاب و الجرائم و الانتحار و ... . و اليوم ان شاء الله سأقدم بعض النماذج لدول علمانية فاشلة اجتماعيا و اقتصاديا و عسكريا ( فللأسف لم يساعفها الزمان على سرقة ثروات الدول الأخرى و استعباد أهلها بطريقة أو بأخرى ) .
الجمعة، 20 ديسمبر 2013
الأربعاء، 4 ديسمبر 2013
الرد الشافي حول الرق و ملك اليمين في الاسلام
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)